الخميس، 11 مارس 2010

(غواية بيضاء) في معرض الكتاب




كنتُ هناك .. في الرياض عاصمة الكتاب و الألق ..

كنت هناك على مدى ثلاثة أيام لأشارك في احتفاء الرياض بمعرض الكتاب الدولي !

كنتُ هناك لأكون بالقرب من ديواني الأول و الأثير إلى نفسي (غواية بيضاء) ، الذي شارك هذه السنة في المعرض كأول ديوان شعر فصيح لشاعرة من الجوف ..

كنتُ هناك أطوف بين الأجنحة بفرح و انتشاء لأقتني أسفار الفكر و الأدب ..

كنتُ هناك أعيشُ لحظاتٍ تختلف .. لحظات مفعمة بنشوة لا نظير لها ..

كم أحب (الكتاب ) !

حب الكتاب نعمة عظيمة لا أملك إلا أن أقول: اللهم أدمها من نعمة و احفظها من الزوال .

هناك 11 تعليقًا:

  1. أنين الضمير12 مارس 2010 في 1:16 م

    مُبارك عليكِ هذا التألق يا ملوكه لازلت أنتظر نسختي بشوق :)

    ليتني فزت بلقائك ولكن سوء حظ كما تعودته دائماً

    كوني بتألق أيتها الأديبة

    تحايا

    ردحذف
  2. كيف نحصل على نسخة من كتابك ؟
    هل هناك مكتبة مشهورة تبنته لنراحعها ؟

    ردحذف
  3. نور من ذلك البياض الذي يحيط بذواتنا مع بزوغ فجر

    هذا الديوان

    ألف زهرة نرجسية وألف مبروك تحيط بذاتك الجميله

    ردحذف
  4. ياحبيبة ياملاك
    سعيدة جداً لكِ
    مبــارك ملايين
    ولمن هو بعيد كل البعد عن معرض الكتاب
    من أين يأتي بكتابكِ ؟
    فشوقي لقراءته كبير
    ..
    ..
    جعل الله التوفيق دائماً معكِ ..
    وملاصق لكِ . كل الود

    ياصديقة .. وددت التسجيل هنا ببريدي لكن
    تقول مدونتكِ هُناك خطأ .. لمـاذا ؟
    ابتسامة لقلبكِ
    والسلام


    الوجد

    ردحذف
  5. مبارك عزيزتي ملاك الخالدي
    جعله الله حجة لك
    ونفعك به يوم القيامة

    غاليتي تسرنا دعوتك لمنتديات روح أديب النسائية
    لتشاركينا رحلتنا الهادفة .

    بدأنا الرّحلة معاً .. ورفعنا الأقلام ..
    قد ملأنا أحبارنا حباً للدين والدعوة، وعزمنا على أن نجعل من الأدب وسيلة تقودُ إلى ارتقاء للنفس والمجتمع ..
    إيماننا كبيرٌ في أهميّة الكلمة، حين تسكنُ روحَ أديب، فتنطلقُ إلى العالم، تنشرُ النورَ، كطيورٍ خضر، تحلّقُ في فضاءات العقولِ الواعية، فتتركُ أثراً .
    أحببنا العلم , وصحبنا الأدب، وآمنَّا بأنه أداةٌ فاعلةٌ للارتقاءِ، فحثثنا المسيرَ، وأخلصنا العمل ..
    بدايتنا هادئة ..لكنّها حالمة، يزيدنا أملاً وحياة، أننا فئة قليلة اجتمعت وتعاهدت على الخير ..
    غايتنا رفعة الأقلام المؤمنة، ورعاية الأناملِ الغضّة، ونشر الجمال الرّاقي في كل مكان ..
    انضمامكِ إلينا سيكون دعامة من دعائمِ هذا الصرح، لن تكوني مجرد قلم، بل قلباً نابضاً بالحياة ..
    ومن قال بأن الأقلام قد تكتب دون نبضٍ أو حياة ؟!.. سنكونُ معاً .. باجتماعنا ننوي الخير، ونجعل الغايات والأهداف حقائق، نشيدها بالعمل ..
    أقلام روح أديب تدعوكِ للانضمامِ إليها .. فأهلاً بربّة الفكرِ والقلم ومرحباً ..

    ردحذف
  6. مبارك هذا الاصدار المتميز


    مبارك ما قرأت في ديوان حمل في طياتها الإبداع والتميز


    وجدت في هذا الديوان
    البنية الفعلية كانت ظاهرة الفعل المضارع تحتل أغلب ألفاظ الديوان ولهذا الاستخدام دلالته أيضاً المرتبطة بالحاضر والمستقبل.

    وثمة ظاهرة لغوية تتمثل في تكرار الألفاظ ذات الطابع الإنساني الذي يبحث عن الحرية المطلقة


    سوف تكون لي دراسة عن هذا الديوان

    أمنياتي لكِ بالتوفيق

    محمد اللويش

    ردحذف
  7. الأخوة الأخوات الكرام

    حياكم الله ، عذرا للتأخير فلقد كنت في الجنادرية ! حيثُ حضرتُ بعض الأنشطة الثقافية ..

    الأخت الغالية: أنين الضمير ، شكراً لكِ أيتها الصديقة الصدوقة .. وفية أنتِ حد السماء!

    الأخ الكريم: غيرمعرف
    أشكرك ، لقد عـُرض الديوان في معرض الكتاب ، أعتقد أنه سيوزع على المكتبات قريباً بإذن الله.

    الأخت الأديبة: الوجد
    حياك الله يا جميلة ، أرسلي تعليقاً فيه إيميلك ، و لن يُدرج ، و سأتواصل معك أختي الأديبة لأخذ صندوق بريدك و إرسال الديوان لك بإذن الله.

    الأخ الفاضل :أحمد الحمد
    أشكرك كثيراً و بارك الله فيك.

    المنتديات الجميلة : روح أديب
    منتدياتنا الرائعة سأكون في رحابك قريباً .

    الأخ الناقد : محمد اللويش
    حياك الله أخي الباحث الناقد ، و أشكر لك رأيك الكريم الذي أبهجني جداً و بانتظار قراءتك !

    ردحذف
  8. صباح التألق والخير لكِ دائماً

    لعل البريد شاكسني قليلاً لكنني سأتواصل معكِ بإذن الله
    إن انرتي روح أديب ..
    فنحن هناك على كل حال
    ..
    سلمتِ ياصديقة

    الوجـد

    ردحذف
  9. تستحقين أكثر شاعرتنا العزيزة

    لا أملك إلا أن أتأمل في شموح صرحك

    تحاياي

    هو

    ردحذف
  10. محمد لافي اللويش27 مايو 2010 في 6:49 م

    مقدمة لبحث كتبه الباحث عن ديوان ( غواية بيضاء )

    منذ صدور ديون ( غواية بيضاء ) للشاعرة ملاك الخالدي كأول ديوان فصيح لشاعرة من منطقتنا الجوف منطقة الحضارة والتاريخ المشرئب بالإنسانية والإبداع ظهر عندي اهتمام بقراءة الديوان.
    على الرغم من صغر حجم الديوان إلاّ إنه من أرقى الدواوين الشعرية إذ حمل في طياته الكثير من الموضوعات التي تجلت فيها عملية إبداعية تميزت بمرونة لغوية وعمق فكري، وصورة شعرية حملت طابع رمزي يظهر منه وعي لدي الشاعرة في استعمال الرمز داخل البنية النصوصية مما أفرز صيغ متعددة المستويات لدى المتلقي.
    نود أن نعمل على تحليل العنوان ( غواية بيضاء ) كلمة غواية مأخوذة من مادة ( غوى ) أي غوى الرجل يغوي غيّاً أي ضلّ وخاب وانهمك في الجهل، وتفيد الفتنة، والإغواء مرتبطاً بالنفس والروح، والبياض وهو ضد السواد ومن منطلقات المنهج البنيوي خاصة عند رولان بارت نجد ثنائيات ضدية في عنوان الديوان فالغواية التي تعني الانهماك في الجهل والسوداوية المظلمة هي ضدية للبياض الذي يفيد الإشراق والاستمرارية في الحياة، والغواية هنا أستند إلى أدوات تركيبية لغوية في الديوان.


    سوف ينشر البحث لاحقاً
    محمد بن لافي اللويش

    ردحذف
  11. أهلاً بكم حياكم الله ..

    شكراً للجميع ، و بالأخص الأخ اللويش على القراءة الرائعة التي أبهجتني و بانتظار بقيتها ..

    بارك الله فيكم

    ردحذف