بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة مختصرة !
رسالة مختصرة !
(رسالة مختصرة) هذا اسم كتابي الحـُـلم الحقيقة !
بينما كنتُ أرتبُ أوراقي القديمة فإذا بي أجدُ دفتراً قديماً مـُـزيناً يحتوي على خواطر بسيطة عن الأخلاق و الطبيعة و قد كتبتُ في أول صفحة بثقة : كتاب (رسالة مختصرة ) ، تأليف : ملاك الخالدي !
كنتُ قد كتبته و عمري أحد عشر عام ، و لا أعرفُ لماذا عدوت عليه حينها و وضعتُ بالقلم الأحمر إشارة الهزيمة هذه (x ) على كل صفحة بخطٍ أحمرٍ كبير ، ربما لأنني شعرتُ باحتضاره فعاجلتُهُ بها .
ليتهُ طـُـبع حينها ، سيكون رسالة صفاء عفوية ..
من تلكم الخواطر إليكم هذه الأسطر القليلة:
(للورد عبير)
الوردُ أجمل ما في الدنيا
يغرسُ في نفوسنا المحاسن العليا ..
الورد يتكلم
دون أن يتألم !
دون أن يـُحرك أوراقه
أو تهتز أغصانه ..
للورد عبير !
يغرسُ في نفوسنا المحاسن العليا ..
الورد يتكلم
دون أن يتألم !
دون أن يـُحرك أوراقه
أو تهتز أغصانه ..
للورد عبير !
ملاك الخالدي
رااااااااااااااائع وأكثر أشتقت أقرأ لكِ الكثير وأنتِ في هذا العمر المليء بالبراءة ،،
ردحذفعزيزتي ملووووكه أعاني كثيرا في كتابة التعليق لا أدري إذا كان الخلل من عندي أو عندك المؤشر بصعوبة يستقر في مربع التعليق :(
تحيتي لك بحجم محبتي لحروفكِ
وددت لو قرأت أكثر من هذه الأسطر
ردحذفأثقُ هناك الجميل
وخاصة في هذا العمر
فأمطرينا بفيض براءة الطفولة
ولكِ وداً غزيراً ياصديقة
الوجد
الصديقة الغالية (هدى) أو كما يحلو لكِ أنين الضمير (:
ردحذفمبتهجة أنا بصداقتك يا جميلة القلب (:
و بالنسبة للخلل الإلكتروني ، فليس بيدي يا صديقة !
كوني دوماً بالقرب لأنني أشعر بالأمان حين تهطلين هنا ..
الأديبة الصديقة الوجد (:
ردحذفعيدك مبارك .. لم أستكثر من تلكم الخواطر كي لا يبان المستور فتعلوا الضحكات يا عزيزة *_*
هطولك أبهجني بامتياز ..
أدامك الله ،،
ما أروع كلماتك!!
ردحذفتنطق براءة وصفاءا
ثم إن كان هذا قلمك في صغرك, لا يستغرب أن يكون هذا شأنك في كبرك!!
تبارك الرحمن
زاد الله قلمك ضياء.
وإلى مزيد تقدم ورقي.
كنت هنا.. وسعدت بالمرور على جميع واحاتك وإن لم أعلق إلا هنا.
أختك: يُـمنى
وكأني أجدك انقطعتي عن رواء منذ فترة.
عودي فنحن في شوق لهطولك.